أخر المقالات
تحميل...
ضع بريدك هنا وأحصل على أخر التحديثات!

عـــالــمـك الــخـاص بـــك!.

samedi 31 janvier 2015

5 معلومات احذر أن تكتبها على فيس بوك


حذرت صحيفة "يو إس توداي" الأمريكية من إتاحة 5 معلومات خاصة بالمستخدم على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، باعتباره الأكثر استخداما بين مواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت الصحيفة إن أولى هذه المعلومات هي عنوان المنزل الخاص بالمستخدم، مشيرة أن نشر العنوان بشكل مفتوح على الحسابات الشخصية يسهل كثيرا من عمليات السرقة، وناصحة المستخدمين بمسحه على الفور، أو وضعه في الحساب بشكل سري لا يراه الآخرون.

ولمحت الصحيفة أن الشخص قد يكتب عنوانه في دعوة ما على موقع "فيس بوك"، وبهذا ينتشر عنوانه في كل مكان، لذا فإن الشخص عليه أن يذكر في الدعوة أن من يريد العنوان عليه أن يراسله في رسائل خاصة، على أن يقوم بإرساله إلى الأشخاص الموثوقين لديه.

ونبهت الصحيفة أن المعلومة الثانية التي ربما يستغلها الآخرون هي الخاصة بالعمل، موضحة أن كتابة بيانات خاصة بعمل المستخدم الحالي أو السابق قد يعرضه ويعرض عمله لخطر كبير إذا تم اختراق الحساب.

الأمر الثالث الذي حذرت الصحيفة من نشره هو "الحالة العاطفية" للمستخدم، وهي الخانة التي توضح إذا كان المستخدم متزوجا أو مرتبطا أو خلافه، وتقول الصحيفة إن هذه المعلومة ربما تحصد إعجاب المتابعين، لكن في حال تغير هذه الصفة، فإنه يكون لزاما على المستخدم لاحقا إزالة كل الصور والعبارات التي تخص الأشخاص المعنيين بهذه الحالة، وهي مهمة ربما تكون شاقة ومستحيلة، والأفضل هو اختيار الأشخاص المسموح لهم برؤية هذه العبارات والصور منذ البداية.

التحذير الرابع يخص بيانات البطاقات الائتمانية، ورغم أن غالبية المستخدمين يعلمون مدى خطورة نشر هذه البيانات، فإن البعض ربما ينشرها بحسن نية، أو لعدم دراية كافية بقواعد الإنترنت، حيث يقع هؤلاء ضحية ربما لإعلانات أو مواقع شراء غير موثوقة تصله عبر موقع "فيسبوك"، وطالبت الصحيفة المستخدمين بالحذر الشديد في هذا المجال، الذي قد يعرض المستخدم لسرقة أمواله.

أما النصيحة الأخيرة التي توجهها الصحيفة  فتخص رقم الجوال، ورغم أن موقع "فيسبوك" يطلب من المستخدم وضع رقم هاتفه من أجل التوثيق ولأسباب تتعلق بتأمين الحسابات من الاختراق، فإن نشر هذه الأرقام على الحساب بشكل مفتوح ومتاح للاطلاع من الآخرين ربما يؤدي بدوره إلى اختراق حساب المستخدم، أو حتى إلى تلقيه مكالمات من أشخاص لا يرغب في التواصل معهم، وتنصح الصحيفة بوضع الرقم بحيث لا يمكن للآخرين الاطلاع عليه.

غرايب: ماهي الدولة الممنوعة على النساء، و لا يعيش فيها إلا الرجال ؟؟؟

.

دائما هناك الغريب والعجيب في هذه الحياة وكلما قرأت وسافرت شاهدت وقرأت المزيد من الغرائب والاحداث التي تثير الدهشة والاستغراب ومن هذه الاشياء الغريبة التي نتعرف عليها اليوم هذه الدولة التي لا يعيش بها الا الرجال وهم من الرهبان الارثوذكس اليونانيين وتقع هذه الدولة على جبل " اتوس " في شبة جزيرة جبلية صخرية وتبلغ مساحتها حوالي 40 ميلا في اليونان وذلك قريبا من بحر ايجة

ولقد حرم الرهبان على اي انثى دخول هذه الدولة شبة المستقلة او مجرد التسلل اليها حتى لو كان من انثى الحيوانات حتى لا تدنس هذه الارض المقدسة كما يعتقدون ويعتقد هؤلاء الرهبان ان العذراء مريم قد وطئت هذه الارض في قديم الزمان ولذلك فأنهم يريدون المحافظة على قدسية الارض التي مشت عليها السيدة مريم العذراء وما زال حتى الان يحافظون على هذه المعتقدات داخل اديرتهم في دولة شبة مستقلة كما جاء في كتاب غرائب المعتقدات للمؤلف محمد كامل عبد الصمد. 




mardi 6 janvier 2015

انتحارية تفجر نفسها داخل مركز للشرطة في اسطنبول



اسطنبول (رويترز) - فجرت مهاجمة انتحارية نفسها داخل مركز للشرطة في منطقة السلطان أحمد التاريخية في اسطنبول يوم الثلاثاء مما أدى إلى مقتل ضابط شرطة وإصابة آخر.

ولم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها لكن التفجير يأتي بعد أقل من أسبوع على إعلان جبهة حزب التحرير الشعبي الثوري التركية اليسارية المتطرفة المسؤولية عن هجوم بقنبلة على الشرطة بالقرب من مكتب رئيس الوزراء في اسطنبول.

وتواجه تركيا أيضا تهديدات محتملة من مقاتلين اسلاميين يتحركون عبر الحدود من سوريا والعراق ومن متمردين أكراد رغم هدنة في عملياتهم المسلحة التي بدأت قبل 30 عاما.

وأغلقت الشرطة الشارع الذي وقع به هجوم الثلاثاء على الجانب الآخر من ميدان يطل عليه متحف أيا صوفيا والجامع الأزرق وهما من المعالم السياحية الرئيسية لملايين الزوار لاسطنبول كل عام.

وقال كان كوج الذي يعمل في متجر مقابل لمركز الشرطة متحدثا لمحطة تلفزيون سي.إن.إن تورك "هزنا انفجار قوي جدا. كان هناك زبائن وسقط الجميع على الأرض."

وأضاف "خرج ضابط شرطة من المركز وأطلق النار في الهواء قائلا تفرقوا.. توجد مفجرة انتحارية... وسمعنا حينئذ إطلاق نار لكننا لم نكن نعرف من يطلق النار."

وتطاير زجاج النوافذ وتدلت مصاريعها من مبنى مركز الشرطة المؤلف من ثلاثة طوابق.

وقال حاكم اسطنبول واصب شاهين للصحفيين في موقع الهجوم إن المرأة دخلت الى مركز الشرطة وقالت بالانجليزية إنها فقدت محفظتها ثم فجرت نفسها. ولم تعرف هويتها ولا جنسيتها.

وقال رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو إن ضابطا توفي متأثرا بجراحه. ولم يتضح على الفور ما إن كانت المهاجمة لها روابط بأي جماعة بعينها.

*الهجمات على الشرطة

وكانت جبهة حزب التحرير الشعبي الثوري قد هددت بمزيد من الهجمات بعد هجوم الخميس الماضي الذي احتجز خلاله رجل يحمل سلاحا آليا قرب قصر دولمة بهجة الأثري.

والجبهة مسؤولة أيضا عن تفجير انتحاري استهدف السفارة الأمريكية العام الماضي الى جانب هجمات على مراكز للشرطة التركية. وكان أغلبها في ضواح لاسطنبول للثأر فيما يبدو من ضباط شرطة بعينهم.

وقالت إن هجوم يوم الخميس كان بسبب مقتل صبي في الخامسة عشرة من العمر لقي حتفه الشهر الماضي بعد تسعة شهور في غيبوبة من اصابة بالرأس لحقت به أثناء احتجاج مناهض للحكومة. وألقت باللوم على الرئيس طيب اردوغان عن مقتل الصبي.

وتواجه تركيا تهديدات أمنية أخرى.

فمن بين آلاف المقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى جماعة الدولة الإسلامية في سوريا والعراق دخل البعض عبر تركيا وهو ما أثار القلق من إمكانية عودتهم لشن هجمات على الأراضي التركية.

Fourni par Blogger.
إغلاق